- حل المشكلات المعقدة: ولا سيما مع التطورات التكنولوجية المتسارعة التي تتطلب قدرات جديدة وفائقة على حل المشكلات غير المحددة في ظروف معقدة.
- التفكير الناقد: القادر على استخدام التفكير المنطقي للنظر في القضايا والمشكلات، وحلولها المتعددة، واختيار النهج الذي يقدم أفضل النتائج في ذلك.
- الإبداع: ويعني التفكير بطرق خلاقة جديدة؛ لتقديم كل ما هو جديد ومفيد وفريد من نوعه.
- إدارة الأفراد: والأفضل في ذلك هو تحفيزهم؛ لذلك يجب تعيين مديرين ذوي مهارات عالية وأساليب إدارية متطورة.
- التنسيق مع الآخرين: فقد اتسعت بيئات العمل وأصبحت أكبر؛ لذلك يجب التواصل والتعاون والتفاعل بين الموظفين وفرق العمل، بدلًا من تأديتهم مهامهم بمعزل عن بعضهم البعض.
- الذكاء العاطفي: يتعلق بقدرة الأفراد على التعاطف مع الآخرين، وأن يصبحوا إيجابيين ومحفزين ومشجعين.
- المحاكمة العقلية واتخاذ القرارات: فمثلًا موظفي إدارة البيانات، يجب أن يكونوا قادرين على استخدام الأدوات لجمع المعلومات المفيدة بشأن العملاء، والعمل، ومعاييره، وغير ذلك.
- التوجه الخدمي: وهو القدرة على السعي الحثيث لمعرفة الطرق اللازمة لمساعدة الآخرين، ووجود موظفين قادرين على سرعة توقع تفضيلات العملاء وتقديم حلول مؤثرة جدًا لهم.
- التفاوض: الموظفون ذوي المهارات التفاوضية لديهم مهارات تنافسية مطلوبة؛ لقدرتهم على حل النزاعات المحتملة من خلال الحوار والتوافقات والتنازلات المتبادلة.
المرونة المعرفية: وتعني أن يكون المرء متقد الزهن لاستيعاب المعرفة، والحصول على معلومات وأفكار متنوعة وإقامة روابط مفيدة مع مصادرها والآخرين.
(·) بحث منشور بمجلة الإدارة العامة للدكتور نازم محمود ملكاوي بعنوان: دور التعليم والتدريب الجامعي في تنمية مهارات المستقبل من وجهة نظر أساتذة الجامعات الحكومية الأردنية، عدد ربيع الآخر 1442هـ/ديسمبر 2020م.